زي ما فيه حاجات صح و حاجات غلط

فيه حاجات غلط ممكن تبقى صح

بس عاوزة شوية

تــظــبـــيــط

ــــــــــــــــــــــــــــ

قبل أن تقرأ المدونة

-- حقٌ على أصحاب الكؤوس أن يتناصحوا --

لا يُعــذَر المسلم في تخليه عن الدعوة إلى الله والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر حتـى وان كان مُقصراً في نفسه في بعض الأمور ,

بـل إن الإنسان عليه أن ينهى عن المنكر حتى وان كان هــو واقـع فيــه

فوقوعه في المنكر ذنب وعدم إنكاره على الآخرين ذنب آخر يُسأل عنه,
ولا شك ان على من ينصح أن يسعى جاهداً لتغيير ما بنفسه ليكون قدوةً ومثالاً يُحتذى به.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

30 September, 2008

أخيرا رمضان خلص !!




أخيرا رمضان خلص !!

رمضان ولّلى هاتها يا ساقي *** مشتاقةٌ تسعى إلى مشتاق


قشطة يا ريس ..

رمضان خلص خلاص .. و العيد فرحة بقى ..



و هنرجع تاني زي زمان ...


كما يقول الفنان (أبو سفلحة) في فيلم (الجاهلية رايح جاي) :
العيد أكل و نساء .. ها ها ها هااااا –هو اللي بيقول مش أنا - .

يعني هناكل هناكل و ناااااااااكل في أي وقت و في أي مكان صحرا إن كان أو بستان – محروم يا حبة عيني-



و طبعا نرجع لـ(منتجات) ميلودي و شركاه , و ART و أنجاله .. و أولاد روتانا ..


- يا عم بالراحه بس .. هو العيد فرحة ما حدش قال حاجة ..
و أهلا أهلا بالعيد و مرحب مرحب بالعيد .. بس مش كده يعني ..


انت عملت زي اللي أول ما مدرس (الحساب) خلص الحصة و طلع من الفصل .. قعدتوا تطبلوا و تهللوا ..

و قال إيه .. مش علشان فرحانين إنه خلص .. لكن علشان بعده حصة (ألعاب) !!


يا راجل بقى ده اسمه كلام ؟؟

و بعدين انت ايه اللي مخليك مبسوط قوي كده ؟؟

ما إما رمضان كان (كابس على نفسك) و انت أما صدقت

يا إما انت استغليت رمضان حلو قوي و انت بتحتفل بكده

و خلي نيتنا سليمة و نستبعد الأولى و نتكلم على التانية ..

لو انت استغليته حلو .. هو انت ضامن إنه ربنا قبله منك ؟؟

ده السلف كانوا لما بيخلص رمضان يدعوا إن ربنا يتقبله منهم و أن يبلغهم رمضان اللي بعده ..
و بعدين بقى أقول لك طريقة علشان تعرف ربنا قبل منك رمضان و لا لأ ..

بص يا سيدي .. هنقل لك بعض علامات قبول العمل زي ما قال عنها العلماء هي :

عدم الرجوع إلى الذنب بعد الطاعة:


فإن الرجوع إلى الذنب علامة مقت وخسران ,

قال يحي بن معاذ :" من استغفر بلسانه وقلبه على المعصية معقود , وعزمه أن يرجع إلى المعصية بعد الشهر ويعود , فصومه عليه مردود , وباب القبول في وجهه مسدود ".


إن كثيرا من الناس يتوب وهو دائم القول: إنني أعلم بأني سأعود.. لا تقل مثله..

ولكن قل : إن شاء الله لن أعود " تحقيقا لا تعليقا"..

واستعن بالله واعزم على عدم العودة..


الوجل من عدم قبول العمل:


فالله غني عن طاعاتنا وعباداتنا، قال عز وجل ـ:



(وَمَن يَشْكُرْ فَإنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَن كَفَرَ فَإنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ) [لقمان: 12]،

وقال تعالى ـ:
(إن تَكْفُرُوا فَإنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنكُمْ وَلا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ وَإن تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ) [الزمر: 7] ،

والمؤمن مع شدة إقباله على الطاعات، والتقرب إلى الله بأنواع القربات؛

إلا أنه مشفق على نفسه أشد الإشفاق، يخشى أن يُحرم من القبول،

فعن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت: سألت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن هذه الآية: (وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ) [المؤمنون: 60]
أهم الذين يشربون الخمر ويسرقون؟! قال:(لا يا ابنة الصديق! ) ولكنهم الذين يصومون ويصلّون ويتصدقون، وهم يخافون أن لا يقبل منهم، أولئك الذين يسارعون في الخيرات .


فعلى الرغم من حرصه على أداء هذه العبادات الجليلات فإنه لا يركن إلى جهده، ولا يدل بها على ربه، بل يزدري أعماله، ويظهر الافتقار التام لعفو الله ورحمته، ويمتلئ قلبه مهابة ووجلاً، يخشى أن ترد أعماله عليه، والعياذ بالله، ويرفع أكف الضراعة ملتجئ إلى الله يسأله أن يتقبل منه.





التوفيق إلى أعمال صالحة بعدها:

إن علامة قبول الطاعة أن يوفق العبد لطاعة بعدها،

وإن من علامات قبول الحسنة: فعل الحسنة بعدها، فإن الحسنة تقول: أختي أختي.

وهذا من رحمة الله تبارك وتعالى وفضله؛ أنه يكرم عبده إذا فعل حسنة، وأخلص فيها لله أنه يفتح له باباً إلى حسنة أخرى؛ ليزيده منه قرباً.
فالعمل الصالح شجرة طيبة، تحتاج إلى سقاية ورعاية، حتى تنمو وتثبت، وتؤتي ثمارها،وإن أهم قضية نحتاجها أن نتعاهد أعمالنا الصالحة التي كنا نعملها، فنحافظ عليها، ونزيد عليها شيئاً فشيئاً. وهذه هي الاستقامة التي تقدم الحديث عنها.



((( و المقال بكامله هــــنــــــــا )))


فإن شاء الله رمضان يكون متقبل مننا ..

و نحاول إننا نحقق العلامات دي علشان نبقى من المقبولين إن شاء الله ..
و أنا مش بقول ما نفرحش و ما (نزقططش) في العيد ..
لا .. افرح و هيص ..
لكن في المبااااااااااااااااح
و ليس في الحرااااااااااااااام



و المباح كتير و الحمد لله


و كل عام أنتم بخير ..

و تقبل الله منا و منكم ..

و دي بعض آداب العيد :

كل سنة و انتوا طيبين




.............


و لا تنسوا كاتب الموضوع الأصلي من دعوة صالحة إن ربنا يتوب علينا و يهدينا و يوفقنا لما يحب و يرضى ..

و طبعا >> حقوق النشر للجميع <<

لو رأيت إنه يستحق النشر

و ياريت تذكر رابط المدونة :

6azbeet.blogspot.com


أو على الأقل تذكر إنه منقول

......................


تحيتي

.....

25 September, 2008

أنا رايحة ( أَسَلِّي ) في الجامع !!! ـ




السلام عليكم

طبعا أنا عارف إني متأخر جدا في الموضوع ده ...
لأني المفروض أكون كتبته من أول رمضان علشان صلاة التراويح .. بس (ملحوقة) إن شاء الله ..
لسه صلاة العيد جابة ... و هنشوف فيها (مهازل) .. !!


بداية (فرستي) في أول الشهر الكريم لما كنت بصلي في جامع و راح الشيخ قال إن مكان الرجالة التاني هيخلوه للحريم .. " ده احنا ما يبقاش فينا خير لو سيبنا نساءنا يصلوا في الشارع و الرايح و الجاي يتفرج عليهم " !!!


ماشي .. رغم إن النساء في الجامع ده بالذات ليهم مكان كبير قوي غير كل الجوامع ..


لكن اللي غاظني إنهم يزنقوا الرجالة اللي الصلاة في المسجد بالنسبة لهم (فرض) علشان النساء يصلوا في الجامع و صلاتهم فيه (مش فرض) بل بالشكل اللي هم بيطلعوا بيه يرورحوا يصلوا .. احتمال تبقى (محرَّمة) !!!


و بعدين لما تيجي (تحلل) الأصناف النسائية اللي بتصلي في الجامع تلاقي :



- كبيرات السن : و دول بيصلوا في الجامع غالبا في رمضان و غير رمضان علشان أصلا فاضيين .


- فتيات 1 : دول بيطلعوا من بيتهم (لابسين محترم) و بيصلوا في الجامع علشان يتشجعوا بدل ما يقعدوا في البيت و يكسلوا .


- فتيات 2 : دول بقى اللي بيعملوا الزحمة , و بيطلعوا بهدوم (لا تصح الصلاة فيها) أصلا !! ضيقة و حالتها بالبلا .. ده إذا ما كانتش بنطلونات .. و بتطلع كل واحدة فيهم (حاطة كَلونيا) و أكنها رايحة فرح -العطر حرام للنساء حتى في الأفراح- مش رايحة تصلي !!


دول بقى (أُس) البلاوي .. و رايحين يتفسحوا ..

مش رايحين (يصلوا) - و احتمال تلاقيهم كمان بينطقوها بالسين مش بالصاد - لكن رايحين (يسلوا) ...
(يسلوا) نفسهم .. و يشموا هوا .. و يبوظوا غيرهم عادي ..



و طبعا لو أي (واحدة) كلمتهم تلاقي الحديث اللي كلهم حافظينه :



فالرسول –صلى الله عليه و سلم- بيقول : ( لَا تَمْنَعُوا إِمَاء اللَّه مَسَاجِد اللَّه ) ‏


طبعا هي الصلاة في المسجد مش حرام للنساء ..


لكن اللي بيعملوه النساء اليومين دول هو اللي حرام


زي ما قالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها : : " لو أدرك رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أحدث النساء لمنعهن كما منعت نساء بني إسرائيل" قلت لعمرة أو منعن ؟ قالت نعم .

البخاري ( 831 ) ومسلم (445) .


قال عبد العظيم آبادي :
ووجه كون صلاتهن في البيوت أفضل الأمن من الفتنة ويتأكد ذلك بعد وجود ما أحدث النساء من التبرج و الزينة ومن ثم قالت عائشة ما قالت . " عون المعبود " ( 2 / 193 ) .


طيب يعني يخرجوا إزاي ؟؟


في صحيح مسلم بشرح النووي

قَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( لَا تَمْنَعُوا إِمَاء اللَّه مَسَاجِد اللَّه ) ‏


( هَذَا وَشَبَهه مِنْ أَحَادِيث الْبَاب ظَاهِر فِي أَنَّهَا لَا تُمْنَع الْمَسْجِد لَكِنْ بِشُرُوطٍ ذَكَرَهَا الْعُلَمَاء مَأْخُوذَة مِنْ الْأَحَادِيث ,

وهو الا تكون بخلال يسمع صوتها,َ
ولا مختلطه بالرجال
, وَلَا شَابَّة وَنَحْوهَا مِمَّنْ يُفْتَتَن بِهَا , وَأَنْ لا يَكُون فِي الطَّرِيق مَا يَخَاف بِهِ مَفْسَدَة وَنَحْوهَا . وَهَذَا النَّهْي عَنْ مَنْعهنَّ مِنْ الْخُرُوج مَحْمُول عَلَى كَرَاهَة التَّنْزِيه إِذَا كَانَتْ الْمَرْأَة ذَات زَوْج أَوْ سَيِّد وَوُجِدَتْ الشُّرُوط الْمَذْكُورَة , فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهَا زَوْج وَلَا سَيِّد حَرُمَ الْمَنْع إِذَا وُجِدَتْ الشُّرُوط ). ‏

-و الأحاديث اللي أشار إليها النووي سنذكرها لاحقا إن شاء الله -



مش ملاحظين كده إن كل أو معظم الشروط اللي ذكرها النووي غير متحققه في خروج النساء لصلاة التراويح و لا صلاة العيد ؟؟



يعني من الآخر .. عاوزين يخرجوا إلى الصلاة .. و بيحتجوا بحديث رسول الله , يبقى يطبقوا الشروط للخروج !!


و الشروط دي طبعا لا تتحقق إلا في نسبة ضئيلة جدا من النساء اللاتي يخرجن للصلاة ..
و اللي بيصلي التراويح أو العيد -الذي أمر في الرسول الحيَّض و ذوات الخدور بالخروج له حتى لو مش هيصلوا !! بس يطلعوا محترمين - يعرف قد إيه الشروط دي (متدمرة) بين النساء ..


و هناك أحاديث أخرى تدل على وجوب التزام المرأة بشروط الخروج للمسجد .. منها :

فعن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أيما امرأة أصابت بخورا فلا تشهدن معنا العشاء الآخرة ) رواه مسلم وأبو داود والنسائي .


و أخرج مسلم من حديث زينب امرأة ابن مسعود: ( إذا شهدت إحداكن المسجد فلا تمس طيبا )


وعن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا تمنعوا إماء الله مساجد الله , وليخرجن تفلات) رواه أحمد وأبو داود .

قوله : ( وليخرجن تفلات ) بفتح التاء المثناة وكسر الفاء : أي غير متطيبات ,
يقال : امرأة تفلة إذا كانت متغيرة الريح , كذا قال ابن عبد البر وغيره ,
وإنما أمرن بذلك ونهين عن التطيب كما في رواية مسلم المتقدمة عن زينب امرأة ابن مسعود لئلا يحركن الرجال بطيبهن . و يلحق بالطيب ما في معناه من المحركات لداعي الشهوة كحسن الملبس والتحلي الذي يظهر أثره والزينة الفاخرة .
وفرق كثير من الفقهاء المالكية وغيرهم بين الشابّة وغيرها , وفيه نظر , لأنها إذا عرت مما ذكر وكانت متسترة حصل الأمن عليها ولا سيما إذا كان ذلك بالليل .

ده بخلاف الاختلاط الحادث أصلا و المنهي عنه :

كما في حديث أسيد الأنصاري أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول وهو خارج من المسجد فاختلط الرجال بالنساء في الطريق...
فقال النبي صلى الله عليه وسلم للنساء: ( استئخرن فإنه ليس لكن أن تحققن الطريق، عليكن بحافات الطريق ) فكانت المرأة تلتصق بالجدار حتى إن ثوبها ليلتصق بالجدار من شدة لصوقها به.

(أخرجه أبو داوود وغيره وإسناده حسن بمجموع طرقه كما قال الألباني)
تَحْقُقْن : أي تتوسطْن


و بعدين بقى بصراحة ... أنا نفسي أعرف النساء ليه بيتسابقوا كده على الصلاة في المساجد ؟؟

يعني هم ربنا مريحهم و مخلي أجر صلاتهم في البيت أكبرمن أجر صلاتهم في المسجد .. على عكس الرجال ..
هم بقى (غاويين زحمة) و خلاص ؟؟ و لا عاوزين يطلعوا (يشموا هوا) ؟ و لا ... (يسلوا) زي ما ليقولوا !!


عن أم حميد امرأة أبي حميد الساعدي : " أنها جاءت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله إني أحب الصلاة معك قال : قد علمت أنك تحبين الصلاة معي وصلاتك في بيتك خير لك من صلاتك في حجرتك وصلاتك في حجرتك خير من صلاتك في دارك وصلاتك في دارك خير لك من صلاتك في مسجد قومك وصلاتك في مسجد قومك خير لك من صلاتك في مسجدي ، قال : فأمرت فبني لها مسجد في أقصى شيء من بيتها وأظلمهفكانت تصلي فيه حتى لقيت الله عز وجل " .

رواه أحمد ( 26550 ) .
والحديث : صححه ابن خزيمة في " صحيحه " ( 3 / 95 ) وابن حبان ( 5 / 595 ) ، والألباني في " صحيح الترغيب والترهيب " ( 1 / 135 ) .



يعني صلاتها في بيتها أفضل من صلاتها في المسجد النبوي اللي أجر الصلاة فيه مضاعف !!

يعني هي تقعد في بيتها معززة مكرمة و تاخد أجر ما يقدرش الراجل ياخدة !!



و عن عبد الله بن مسعود ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في حجرتها وصلاتها في مخدعها أفضل من صلاتها في بيتها " .

رواه أبو داود ( 570 ) والترمذي ( 1173) .
والحديث : صححه الشيخ الألباني في " صحيح الترغيب والترهيب " ( 1 / 136 ) .


( في بيتها ) هو الحجرة التي تكون فيها المرأة .
( حجرتها ) المراد بها صحن الدار التي تكون أبواب الغرف إليها ، ويشبه ما يسميها الناس الآن بـ ( الصالة ) .
( مخدعها ) هو كالحجرة الصغيرة داخل الحجرة الكبيرة ، تحفظ فيه الأمتعة النفيسة .
( الشرح من كتاب عون المعبود )
خلاص بقى ... اللي عاوزة تصلي (بأجر أقل من أجر الصلاة في بيتها) و( تضيع على نفسها أجر أكبر من أجر الصلاة في المسجد النبوي) .. يبقى خلاص .. مش هنمنعها .. تصلي عادي .. ما حدش هيمنعها ... بس تطلع محترمة .. بالشروط الشرعية ..
آه بالمناسبة .. دي فتوى من دار الإفتاء المصرية ...

الفتوى...دار الافتاء المصريه


علشان اللي مش مصدق أو ..... و لا بلاش ..
و تحيتي لكل واحد يظبط أهله و يخليهم يطلعوا محترمين ,
و لكل واحدة تطلع محترمة و تتقي الله في نفسها و في غيرها ...
و آسف جدا على الإطالة ...


تحيتي ..



.....



و لا تنسوا كاتب الموضوع الأصلي من دعوة صالحة إن ربنا يتوب علينا و يهدينا و يوفقنا لما يحب و يرضى ..

و طبعا >> حقوق النشر للجميع <<

لو رأيت إنه يستحق النشر

و ياريت تذكر رابط المدونة :

6azbeet.blogspot.com


أو على الأقل تذكر إنه منقول

......................


تحيتي

.....

حقوق النشر للجميع


ـ
و لا تنسوا
كاتب الموضوع من دعوة صالحة بظهر الغيب

أن يُصلح الله له شأنه كله و يُدخله الجنة و يُجِرْه من النار و جميع المسلمين و المسلمات ..

>> حقوق النشر للجميع <<
لو رأيت أنه يستحق النشر
بشرط عدم التحريف أو التغيير
و يا حبذا لو تذكر رابط المدونة

tazbee6.blogspot.com


أو تذكر أن الموضوع

" منقول من مدونة تظبيط "

ـ