زي ما فيه حاجات صح و حاجات غلط

فيه حاجات غلط ممكن تبقى صح

بس عاوزة شوية

تــظــبـــيــط

ــــــــــــــــــــــــــــ

قبل أن تقرأ المدونة

-- حقٌ على أصحاب الكؤوس أن يتناصحوا --

لا يُعــذَر المسلم في تخليه عن الدعوة إلى الله والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر حتـى وان كان مُقصراً في نفسه في بعض الأمور ,

بـل إن الإنسان عليه أن ينهى عن المنكر حتى وان كان هــو واقـع فيــه

فوقوعه في المنكر ذنب وعدم إنكاره على الآخرين ذنب آخر يُسأل عنه,
ولا شك ان على من ينصح أن يسعى جاهداً لتغيير ما بنفسه ليكون قدوةً ومثالاً يُحتذى به.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

11 March, 2011

ـ التالته .. للأسف مش تابته !!! ـ


السلام عليكم ..

يه رأيكم نبدأ النهاردة بنكتة .. بس قديمة شوية .. ماشي ؟؟

بيقول لك : مرة عشر رجالة ماشيين و را بعض ....
كلهم وقعوا في حفرة واحدة


طيب هم اعتبروا البتاعة دي نكتة و الناس بتضحك عليها ليه ؟؟
متهيأ لي علشان ما ينفعش العشرة كلهم ما ياخدوش بالهم ..

يعني مثلا الأول ممكن يقع .. ممكن التاني برضه ما يلحقش نفسه و يقع وراه ..
إنما العشرة كلهم ما يلحقوش نفسهم !!!
دول يبقوا شاربين (حاجة أصفرة)


يعني انت متفق معايا طبعا إن الواحد ممكن ما ياخدش باله من أول مرة ,,
و ممكن التانية كمان ..
لكن التالتة لأ , خلاص .. يكون أخد باله و نص ..
لأنهم زي ما بيقولوا .. التالتة تابته ..

يعني الواحد ما يقعش في نفس الغلط 3 مرات ... ممكن مرة .. مرتين ... لكن تلاتة ؟؟
ده يبقى (مسطول) بقى ..

و الرسول -صلى الله عليه و سلم- نبهنا لكده ..
فقال : (( لا يُلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين ))
[متفق عليه]

يعني المؤمن المفروض ما يقعش في نفس الغلط مرتين ..


أنا عارف إنكم زهقتم و بتقولوا الجدع ده عاوز ايه ؟؟
ما احنا عارفين و بناخد بالنا و مش بنعمل الخطأ مرتين و را بعض ..

أقول لكم .. متأكدين ؟؟
يعني احنا مش بنكرر الغلط اللي بنقع فيه ؟؟

طيب اقرأ معايا الكلام ده لابن الجوزي -رحمه الله- :

" رأيت كل من يتعثر بشيء يلتفت إلى ما تعثر به ،
فينظر إليه ،
إما ليحذر منه أن جاز عليه مرة أخرى ،
أو لينظر ـ مع احترازه و فهمه ـ كيف فاته التحرز من مثل هذا ؟؟ .
فأخذت من ذلك إشارة
و قلت : يا من عثر مراراً هلا أبصرت ما الذي عثرك فاحترزت من مثله ؟؟
أو قبّحت لنفسك مع حزمها تلك الواقعة .

فالعجب لك كيف عثرت بمثل الذنب الفلاني و الذنب الفلاني ؟. " [صيد الخاطر] 

للأسف كم من ذنوب وقعنا فيها كثيرا .. أكثر من مرة ..
نعمل الذنب , و نقع فيه تاني ..
و ناخد بالنا منه .. و نرجع نقع فيه تاني ..
و لا أزكي نفسي ..

فيا من عثر مراراً 

هلا أبصرت ما الذي عثرك فاحترزت من مثله ؟؟

.
.
.
.
.
.

و جزاكم الله خيرا على القراءة ..
 

و لا تنسوني من دعوة صالحة :
أن يغفر الله لي و يتوب عليّ و يدخلني الجنة و ينجني من النار ..
و جميع المسلمين و المسلمات .. آمين





....

15 comments:

  1. ليس من رقع و خاط كمن ثوبه صحيح .
    و رب عظم هِيضَ لم يَنْجَبِر ،
    فإن جُبِرَ فعلى وَهَنٍ

    ابن الجوزي - صيد الخاطر

    ReplyDelete
  2. timmy:

    وحقٌ على أهل الكؤوس أن يتناصحوا

    جميلة بجد
    ربنا يرزقنا توبة صادقة

    ReplyDelete
  3. السلام عليكم:
    حق (و في مقولةأخري وجب) علي أصحاب الكئوس أ يتناصحو.
    رأيت البعض يرجع هذه المقولة الي ابن تيمية، فلم أجد لها أثر عنده، و البعض الآخر يرجعها الي الألباني، و لم أتحقق من ذلك، و لم أرد أن أضيع المزيد من الوقت و الجهد في ارجاعها الي الألباني أو غيره، و لكن في مدي مطابقتها لكلام الله تعالي و الحديث (الصحيح) لرسولنا الكريم محمد (صلي الله عليه و سلم).
    فوجدت الآتي:
    (أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ وَأَنتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ) سورة البقرة(44).
    (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ * كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ) سورة الصف (2) (3).
    (قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقًا حَسَنًا وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ إِنْ أُرِيدُ إِلا الإِصْلاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) سورة هود (88)
    -----------------------------------
    في صحيح البخاري (3267) ومسلم (2989) من حديث أسامة بن زيد رضي الله عنهما أنه قال : سمعت رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( يُجَاءُ بِالرَّجُلِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيُلْقَى فِي النَّارِ فَتَنْدَلِقُ أَقْتَابُهُ فِي النَّارِ فَيَدُورُ كَمَا يَدُورُ الْحِمَارُ بِرَحَاهُ فَيَجْتَمِعُ أَهْلُ النَّارِ عَلَيْهِ فَيَقُولُونَ أَيْ فُلَانُ مَا شَأْنُكَ أَلَيْسَ كُنْتَ تَأْمُرُنَا بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَانَا عَنْ الْمُنْكَرِ قَالَ كُنْتُ آمُرُكُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَلَا آتِيهِ وَأَنْهَاكُمْ عَنْ الْمُنْكَرِ وَآتِيهِ).
    -----------------------------------
    كما أنه يوجد حديث آخر في نفس السياق و لكنه ضعيفا، و صححه الألباني، و عذرا لأنني لن أذكر الا الأحاديث صحيحة المتن و السند، التي أكد صحتها علماء الحديث من السلف و التابعين عن طريق معايير غاية في الصرامة حتي لا يقعون تحت طائلة التقول علي رسول الله (صلي الله عليه و سلم)-و لهذا حديث آخر.
    -----------------------------------
    يتبع
    حازم

    ReplyDelete
  4. السلام عليكم:
    مما سبق يتضح أن الأمر مذموم في القرآن، و طبقا للحديث الشريف فان مرتكبه في النار، و لا نريد ان ندخل في جدلية هل هو مخلد فيها أم لا، فهذا في علم الله تعالي وحده، و لا اعتقد أنه يوجد مؤمن يريد المكوث في النار و لو للحظة واحدة.
    و عندما نعمل العقل قليلا سنجد ان الموضوع ينطوي علي أمرين هامين.
    الأول: هو التسامح في فعل المنكر و المعصية، للفاعل و المستمع، فالفاعل يقول بصراحة انه من أصحاب الكئوس (و من المفترض وجود عقوبة دنيوية علي ذلك في المجتمع الاسلامي و عقوبة في الآخرة) مما يعد نوعا من المجاهرة بالمعصية.
    و السامع فانه ان كان مرتكبا لنفس المعصية فهو لن ينصت كثيرا و يكون لديه من الجرأة و الحجة أن يقول لمن ينصحه و هو يأتي بنفس الصنيع أن يتوب هو عن تلك المعصية أولا ثم ينصح غيره.
    أما اذا كان السامع للنصيحة ممن مفترض فيه، لا يأتي بتلك المعصية، فستحدثه نفسه بأن فلانا المعروف عنه نصح الناس بالخير يفعل كذا و كذا فما الضير من أن أفعل مثله؟ و بالتالي تنتشر المعاصي في سائر المجتمع.
    الأمر الثاني:ان تلك المقولة تنبت النفاق في قلب أي انسان فما معني أن يقول الانسان شيئا و يفعل العكس في الخفاء؟ أليست هذه هي أهم صفة من صفات المنافقين؟ و اذا كان الرد هو الاعتراف بالمعصية-لوجود أمان من عدم تلقي العقوبة الدنيوية-أليست تلك من صفات المجاهرين؟
    التسامح مع ارتكاب المعاصي المعترف بذلك ليس له وجود في المجتمع الاسلامي، الذي من المفترض انه يختلف عن المجتمعات الأخري بوجود تشريع يعاقب مرتكب المعصية في الدنيا-لا أريد ان اتحدث عن جدلية أن القرآن الكريم 5% تشريع و حدود و 95% سلوك و أخلاق، حتي لا يتشعب الموضوع.
    و قد كان لنا في أقوال و أفعال رسول الله (صلي الله عليه و سلم) قدوة حسنة، فهل كان يأمر الناس بأن يقولوا أو يفعلوا أشياء و يأتي هو بغيرها؟
    قد يكون التفسير لتلك المقولة أنهم قد يكونوا مشتركين في معصية معينة (كشرب الخمر مثلا) و لكنهم يتناصحون فيما بينهم علي أشياء أخري قد تكون جيدة و مفيدة، و لكن حتي هذا الافتراض ينضوي علي التفاف آخر-وتلك جدلية أخري ستجعل الموضوع أكثر تشعبا.
    لا أحب التحدث كثيرا في وجود نصوص قرآنية صريحة أو أحاديث صحيحة، فهي لا تحتاج لتدعيم و لمساندة أدلة أخري و لكنني أردت بكلامي فقط توضيح الأمر من الناحية العقلية ليكون أقرب لمن يقرأ تلك السطور.
    -----------------------------------
    عذرا للاطالة
    حازم

    ReplyDelete
  5. المشكلة ان فعلا الـ بيجرب الغلط مرة بيلاقى نفسه بيتشد تانى
    مقاومة انك تعمل الذنب ف اول مرة اسهل من مقاومة تكراره

    من الطرق الـ شايفاها بتنفع
    ان الواحد يعاقب نفسه على كل غلطة بيكررها
    ويشغل نفسه ف حاجات تانية افيد واهم

    يعنى مثلا لو كانت سماع اغانى .. يخلى الوقت ده لسماع قرآن او قراية شئ مفيد
    ويعاقب نفسه ف كل مرة بيرجع تانى للغلط ده باى حاجة هو بيحبها

    لو نميمة .. يبقى العقاب انه يروح للشخص الـ اتكلم عليه ويعتذرله عشان اتكلم عليه من وراه

    يعنى ..
    ف كل الاحوال هى بتبقى عايزة حد عايز يبقى احسن بجد مش مجرد كلام
    ف هايعرف يساعد نفسه بطرق كتير

    بالنسبة لـ
    "حق على أصحاب الكؤوس أن يتناصحوا"
    آسفة لو هاتدخل او حاجة بس كنت عايزة اقول رأيى
    لان انا كمان باقول المقولة دى كتير جدا

    اعتقد ان المعصية ف المجاهرة بالذنب هى ان الواحد يتكلم عن ذنوبه بفخر
    او من غير ما يحس بندم
    زى الـ بيفخر بأنه بيعرف يغش ف الامتحانات مثلا
    هو كدة بيشجع الـ بيسمعه انه يعمل نفس الذنب ده
    على اعتبار انه نوع من الشطارة

    لكن لما حد يتكلم عن الاخطاء الـ بيقع فيها بشئ من الندم
    او التلميح لانها غلط وانه فعلا بيحاول مايقعش فيه تانى
    دى نصيحة

    لو حد سمع نصيحة بالشكل ده وبقى يعمل الخطأ نفسه بحجة ان مش لوحده بيغلط
    ف الشخص ده دماغه اصلا مريضة
    لان خطأ الـ حوالينا مش مبرر لينا اننا نخطأ

    ف دى الفكرة
    لو احنا مشتركين ف خطأ واحد
    خصوصا لو بيجمعنا نفس الجيل وتقريبا نفس الظروف
    هانكون اكتر ناس فاهمين بعض
    وعارفين ازاى نقدم نصيحة ونقنع بيها الـ قدامنا لانه شبهنا
    وف نفس الوقت بنقدمها لنفسنا قبل الناس وبنعترف اننا مش ملايكة

    (أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ وَأَنتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ) سورة البقرة(44)

    اعتقد ان الآية بتحكى عن الـ بيتظاهروا بالتقوى وعلى الاساس ده بيؤمروا الناس
    وهما من جوا غير

    هو ده الـ غلط
    بس الاعتراف بانى غلطانة وباحاول اصلح نفسى والـ حواليا
    ف مش قادرة اشوفها غلط بجد

    والله اعلم :)
    ده مجرد رأى .. ماقدرش افتى
    وآسفة انى طولت كدة

    ReplyDelete
  6. السلام عليكم

    بداية .. جزاكم الله خيرًا بشمهندس

    والبوست دا ضغط على أعصابي جدًا..

    وكأن ابن الجوزي يوجه لي الكلام..

    للأسف، أصبح الخطأ يتكرر ويتكرر ويتكرر.. وربما نمل من التوبة

    ولعل الضمير الحي، وتذكر مراقبة الله عز وجل هما أكبر رادع..

    الله ناظري، الله شاهدي، الله مطلع علي..


    اللهم تب علينا، وارزقنا الثبات..


    دمتم بخير..

    ReplyDelete
  7. عندي ملاحظة صغيرة على اعتراض الأخ حازم..

    أظن والله أعلم أن مقولة: حق على أصحاب الكؤوس أن يتناصخ=حوا، انما هي كناية لفظية عن كل معصية.. حيث أن كل بني آدم خطاء..

    فليس من الضروري أن المقولة تشير إلى شاربي الخمر، ثم تبيح ذلك في سياقها..

    وتبرر ذلك، بالنصيحة !


    أظنه شئ لغوي أكثر منه مادي..

    والله أعلم

    ReplyDelete
  8. السلام عليكم:
    الأخت زهراء/ شكرا علي متابعتك لتعليقي.
    حديث: «كل ابن آدم خطاء، وخير الخطَّائين التوّابون ».
    هو حديث ضعيف النسب الي رسول الله (صلي الله عليه و سلم)، و ذلك ما استقر عليه أغلب علماء الحديث (الامام أحمد و الترمذي و البيهقي و النسائي....و غيرهم)، لذا وجب التنبيه، أعرف أن هذا قد يدفعنا الي موضوع حكم رواية الأحاديث غير الصحيحة سواء كان الحديث حسن أو ضعيف-و لهذا حديث آخر.
    -----------------------------------
    بالرجوع الي المقولة مرة أخري، و كنت اعتقد أن البيانين النقلي و العقلي يكفيان لدحضها لمن يقرأهما بتأمل و تعقل.
    أولا: بما أن المقولة هي لانسان يصيب و يخطيء فليس علينا أن نبحث لتأويل و لتبرير لها ان كانت لا تتفق مع القرآن و السنة، و لنكتفي بالقرآن و السنة كمصدر أساسي، و بهما ما يكفي لمعرفة كل شؤون ديننا.
    ثانيا: بعد أن تم ذكر الآيات القرآنية و الحديث الشريف في ذلك، ثم استخدام المنطق العقلي، لننظر قليلا في الواقع العملي.
    قد يكون من المقبول بل و المشاهد أن ينصح شخص تائب انسان آخر يقوم بنفس الذنب و يرشده علي كيفية التخلص من ذنب كان يرتكبه ثم تاب عنه توبة نصوح.
    و حتي في هذه الحالة قد يتقبل هذا الانسان النصيحة و قد لا يتقبلها فالهداية من عند الله.
    أما طبقا للمقولة
    فلنسأل أنفسناهل كان سيتبع الناس أي رسول أو نبي يقول يأمر الناس بالمعروف و لا يفعله؟
    هل تكون هناك حجة لأي شخص فاسد يأمر غيره بألا يكونوا فاسدين؟ مثل الأب الذي ينصح أطفاله بأن لا تكذبوا بينما هو يكذب أمامهم. الي أي مدي يلتزم الأطفال بتطبيق نصيحته؟ بل و الي أي مدي ينظرون اليه نظرة احترام؟
    -----------------------------------
    كنت أريد الاستطراد في الكلام، و ضرب أمثلة واقعية شاهدتها، و عاصرتها و لكن أري أنه بعد بيان الآيات القرآنية الواضحة تماما، ثم الحديث الصحيح الواضح تماما، ثم اعمال العقل انتهاءا بالنظر للواقع من حولنا، كل هذا يكفي لمعرفة كيف و لماذا وصلنا الي ماوصلنا اليه سواء علي المستوي الفردي أو علي المستوي المجتمعي، و ما بعد ذلك سيكون جدالا لا أظن أنه سيكون هناك طائلا منه، غير ضياع الوقت و الجهد.
    -----------------------------------
    حازم

    ReplyDelete
  9. اسكككوت ياتيمي
    مش افتكرتك بتتكلم عن حاجه تانيه
    وانعمه دماغي ونت:)
    يلا خيييييييير خيييييييير

    ReplyDelete
  10. بنجواتي
    حازم
    أنتيكا
    زهراء
    سوني2000

    شكرا جزيلا على مروركم ,
    و جزاكم الله خيرا
    نسأل الله أن يتوب علينا و يغفر لنا و يعافينا أجمعين

    و بالنسبة لأستاذ حازم ,
    فأنا حذفت العبارة اللي عاملة مشكلة
    رغم إني مش كاتبها مجاهرة بالمعصية
    و لكن من باب أن
    (( كل بني آدم خطاء ، و خير الخطائين التوابون ))

    -------------------------------
    6 - كل ابن آدم خطاء ، وخير الخطائين : التوابون
    الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 2499
    خلاصة حكم المحدث: حسن
    
    7 - كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون
    الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 3447
    خلاصة حكم المحدث: حسن
    
    8 - كل ابن آدم خطاء ، وخير الخطائين التوابون
    الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 3139
    خلاصة حكم المحدث: حسن
    
    9 - كل بني آدم خطاء ، و خير الخطائين التوابون
    الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 4515
    خلاصة حكم المحدث: حسن
    -------------------------------

    و أنه لو اشترط أحد الخلو من الذنوب للدعوة إلى الله, لما دعا إلى الله غير الانبياء المعصومين
    [[[[ لأن العدالة ليست شرطا في الآمر الناهي وإذا اشترطناها لم يأمر أحد بشيء، إذ (كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون)]]]]
    http://sonnaway.com/topic.php?action=topic&id=9266

    بـل إن الإنسان عليه أن ينهى عن المنكر حتى وان كان هــو واقـع فيــه

    , فوقوعه في المنكر ذنب وعدم إنكاره على الآخرين ذنب آخر يُسأل عنه

    و إن شاء الله نتكلم عن الموضوع ده بتفصيل أكثر في البوست القادم
    جاري الإعداد

    جزاكم الله خيرا

    ReplyDelete
  11. السلام عليكم:
    أولا: لقد اعتمدت في كلامك عن الحديث (الضعيف) الذي ضعفه معظم رواة الحديث، و حسنه الألباني، و معني ذلك أنه لا يرقي الي مرتبة الصحة.
    أرجو أن تقرأ مقدمة صحيح مسلم بتركيز شديد لمعرفة لماذا لم يذكر أي حديث (غير صحيح) في كتابه، و ما هي المعايير الصارمة التي اتبعها هو و البخاري حتي لا يقعا في منزلق التقول علي رسول الله (صلي الله عليه و سلم).
    ألا تلاحظ معي في كل المراجع التي أوردتها أن الراوي هو (أنس ابن مالك)-و الحديث ورد عنه مرفوعا من طريق علي بن مسعدة، و أن المحدث هو (الألباني)؟! و مع ذلك فحتي الألباني لم يقل بصحته.
    -----------------------------------
    عموما كما قلت سابقا فموضوع رواية الأحاديث هو موضوع متشعب و لن تتم مناقشته و حسمه هنا في كلمتين، و لكن لايضاح الأمر بشكل سريع، عندما يذكر الترمذي حديثا فانه ليس معني ذلك أنه يقر بأنه صحيح، فعندما تقرأ في أمهات الكتب ستجد أنه يذكره علي سبيل مناقشة صحته من عدمها، ثم يخلص في النهاية الي اصدار حكم معين.
    عموما أدعوك أيضا الي قراءة أراء كبار المحدثين القدامي للحكم علي مدي نسب هذا الحديث الي الرسول (صلي الله عليه و سلم).
    قال الترمذي : " حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث على بن مسعدة عن قتادة "
    وقال البيهقي : " تفرد به على بن مسعدة "
    رده الذهبي بقوله : "علي لين "
    وقال قال البخاري : " فيه نظر" .
    وقال أبو داود : " ضعيف "
    وقال النسائي : " ليس بالقوى " .
    وقال ابن عدى : " أحاديثه غير محفوظة "
    وضعفه العقيلي في " الضعفاء " .
    وقال ابن حبان : " كان ممن يخطئ على قلة روايته ، وينفرد بما لا يتابع عليه ، فاستحق ترك الاحتجاج به بما لا يوافق الثقات من الأخبار "
    ثم أخرج له هذا الحديث .
    ولذلك قال الحافظ " صدوق له أوهام " .
    ولذلك أشـار البيهقي بقوله : " تفرد به علي بن مسعدة "
    وهولم يوافق الثقات في هذا الحديث ، فلا يحسن هذا الحديث بحال .
    وقد ضعفه الذهبي كما مر ، وكذلك العراقي كما أورده الزبيدي في (إتحاف السادة المتقين) (8/596) فنقل عن العراقي قوله :-
    " فيه علي بن مسعدة ضعفه البخاري " .
    -----------------------------------
    يتبع
    حازم

    ReplyDelete
  12. السلام عليكم:
    نسيت ان أشكرك علي المتابعة.
    (و أنه لو اشترط أحد الخلو من الذنوب للدعوة إلى الله, لما دعا إلى الله غير الانبياء المعصومين).
    أولا:أعرف تماما أنه لا احد يخلو من الذنوب، و لكن الفكرة هنا هي حجم الذنب، و مدي نظر الشخص الي الذنب الذي يرتكبه.
    فقد يري شخصا أنه في طريقه الي العمل نظر الي امرأة سافرة أو متبرجة في الشارع و أطال النظر لثوان معدودة، فيحاسب نفسه كثيرا علي مدي الذنب الذي اقترفه و يراه ذنبا كبيرا، و يتوب و يندم علي ذلك، و بين آخر يرتكب كبيرة الزنا بشكل اعتيادي، و يقول أنه يتوب ثم يعود اليها ثم يتوب و هكذا، و يحتج بهذا الحديث، بكل بساطة.
    لذلك عند التحدث عن الذنوب لا يفرق الناس بين الأخطاء و الذنوب و الكبائر، و ما يستوجب معه اقامة الحدود حتي بعد التوبة-في ظل عدم اقامة حدود في الوقت الحالي، بل و في ظل مجاهرة و حث علي المعصية تجعل الانسان يقول، و لما لا؟ لأفعل كما فعل فلان ثم أتوب، و لا أجد هناك داع الآن من أن أحدثك عن الكثيرين الذين يتبعون هذا المنهج.
    ثانيا: الحوار كان يتحدث عن اثنان يرتكبان نفس المعصية، و ليس عن شخص خالي من الذنوب (أقصد بالذنوب هنا ما لا يستوجب اقامة الحد)، و لم أقصد شخصا خال من تلك الذنوب تماما و لكن علي الأقل يكون خال من الذنب الذي يدعو الآخر الي الكف عنه و ذلك للأسباب العقلية و الواقعية التي تم ذكرها سابقا.
    خلليني أقولها بالبلدي. تيمي بيمشي مع بنات و بيعمل معاهم حاجات مش كويسة بينصح أخوه اللي أصغر منه بكام سنه و اللي خاربها برضه: بلاش نعمل كده يا (حمادة) عاوزين نبطل اللي احنا فيه ده بقه، و فجأة يرن الموبايل يتسأل فيه صاحبة تيمي ليه اتأخر علي الميعاد معاها، فيتيمي يقول حمادة(اللي هارش الحكاية برده)، خلاص بقي يا حمادة أنا نازل دلوقتي، و نبقي نكمل موضوعنا بعدين!
    ألا تري أن موضوع النصيحة بذلك يصبح مجرد تنفيسا و في علم النفس (اسقاطا)، للتخلص فقط من عقدة الذنب بأنك قد تكون فعلت شيئا جيدا بتلك النصيحة، لتشعر بأنك فعلت بعض الحسنات في مقابل بعض السيئات التي تكتسبها ليصبح الأمر متوازنا، في حين أنك تعرف أنه من الأفضل أن تجاهد انت نفسك و تكف أولا ثم بعد ذلك قد يكون الأمر (مقنعا) أكثر لحمادة عندما تقدم له نصيحة حقيقية؟
    -----------------------------------(العدالة ليست شرطا في الآمر الناهي)؟! يعني مثلا حاكم ماجن و فاسد و سارق أموال الشعب، ثم يأمر الناس بالتقوي و الصلاح و ينهاهم عن السرقة!
    لقد استشهد كاتب تلك الكلمات بنفس الحديث (الضعيف)، و أنا أستشهد مرة أخري بالآيات و الأحاديث التي تم ذكرها في التعليق الأول للرد علي هذا الكلام، و لتعد قراءتها ثانية.
    -----------------------------------
    (فوقوعه في المنكر ذنب وعدم إنكاره على الآخرين ذنب آخر يُسأل عنه).
    لا يا أخي الموضوع لكي يكون واضحا هو كالآتي:
    وقوعه في المنكر ذنب.
    فعله للمنكر و أمره للناس بالكف عنه هو أمر يعرضه للعقوبة المذكورة في الحديث الصحيح بوضوح، لأن ما يفعله يكون مجرد نفاق، و ليس أسهل من أن تنصح و لا تفعل ما تنصح به، فكيف يعتقد انسان أنه بذلك قد يحصل علي بعض الحسنات، أو أن يقتنع بكلامه أي شخص آخر، بل الأرجح أنه سيفتتن به ذلك الآخر، و تنتشر المعاصي لتصبح شيئا عاديا جدا، و يصبح الموضوع (من كان منكم بلا خطيئة فليلقها بحجر)، و لكن الاسلام غير ذلك، الاسلام فيه تشريع و عقوبات دنوية، لأن النفس البشرية تتبع منطق (من أمن العقوبة أساء الأدب)، و الجميع قد أمن العقوبة الدنيوية الآن، فكل يعفعل ما يحلو له، و يقول للآخر أنه غير خال من الأخطاء، دون التفريق بين الأخطاء و الخطايا و الذنوب و الكبائر.
    حازم

    ReplyDelete
  13. أستاذ حازم :

    طبعا أنا مش عالم و لا حتى طالب علم للأسف ,
    و طبعا ماليش ي الجرح و التعديل و أخبار الرجال
    لكني عاميّ مقلد على مذهب شيخي
    ,
    و في مسألة التأكد من صحيح الحديث و ضعيفه أنا مقلد للشيخ الألباني رحمه الله ,
    و عموما حتى لو فرضنا أن هذا الحديث ضعيف ,
    فإن غيره من الأحاديث يدل على أن الذنب لازم لابن آدم
    كحديث : لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ...
    و حديث : ما من عبد مؤمن إلا و له ذنب يعتاده الفينة بعد الفينة
    و غيرها

    لكن أنا أتفق معك أنه لا يجدر بالمرء أن يجاهر بالمعصية و ينهى غيره عنها
    و مقولة " أهل الكؤوس " أظنها كناية عن أهمية الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر ,
    أما أحاديث الوعيد لمن خالف قوله فعله فهي محمولة و الل أعلم على من خالف قوله فعله و كان منافقا و لا يسعى لتغيير نفسه , مصرا على المعصية , كعلماء بني إسرائيل مثلا كما في الحديث

    أو

    أن العذاب ليس لأن قوله يخالف فعله , و لكن عذابه عقوبة له على الذنب الذي ارتكبه , و توبيخه بأنه كان يامر بالمعروف و ينهى عن المنكر من باب إقامة الحجة عليه و ليس سببا في عذابه

    و انظر كلام الشيخ سلمان العودة عن هذا الحديث في هذا الرابط :
    http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=FullContent&audioid=13854#13854

    فقرة : الوقوع في المعاصي لا يمنع من القيام بالنهي عن المنكر

    ReplyDelete
  14. السلام عليكم:
    اذن فموضوع الأحاديث ليس وقته الآن بما أنك لم تشأ أن تقرأ مقدمة مسلم، في ذلك، أما و أنك ذكرت كلمات مثل عامي و مقلد و شيخي، فأذكرك بالآية التالية:
    (اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَهًا وَاحِدًا لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ). التوبة 31
    ألا تري أن هذه الآية تحذر المسلمين من تكرار ما فعله النصاري حتي لا ينالون نفس العقوبة ان هم فعلوا؟
    لا كهنوت في الاسلام و العلم ليس محصور في علماء و كهنة و الاسلام يطلب من المسلم السعي لطلب العلم الديني، ليس من شيخ و لا مجموعة شيوخ يرتاح لهم ، و انما من مصادره الأساسية المتمثلة في القرآن و السنة الصحيحة.
    -----------------------------------
    الحديثين المذكورين أولهما قال بضعفه بعض العلماء و قال بصحته آخرون، أما الحديث الثاني فهو صحيح و لم يضعفه أحد، و يبدوا أن الأمر اختلط عليك .
    فعندما نقول أن حديثا ضعيفا لا نقصد بذلك أن (المعني) غير صحيح، فكثير من الحكم هي صحيحة المعني و لكنها ليست أحاديث، و انما نقصد بضعيف أنه ضعيف السند ، أي أنه فيه نسبة كبيرة من الشك من أن الرسول قد قال ذلك أو لا، لذلك فمعظم العلماء القدامي قالوا بترك الحديث الضعيف و حتي الحسن للابتعاد عن قول شيء لم يقله الرسول (صلي الله عليه و سلم) حتي لو كان معناه صحيحا.
    و لا أعرف لماذا أوردت الحديثين و كأنني أنا افترضت أن هناك من لا يخطيء، و لو أنك قرأت كلامي مرة أخري ستتاكد أنني لم أقل بأن هناك من لا يخطيء، و لكنني تحدثت عن خطأ و ذنب و ارتكاب كبيرة تستوجب اقامة حد.
    عن نفسي أنا لن أنهي أحد عن فعل منكر الا اذا نهيت نفسي أولا عنه، و تخلصت منه.
    الحديث الذي تم ذكره في أول تعليق لي لم يذكر بني اسرائيل، كما أنه اذا فعل المسلمون ما فعله بني اسرائيل فان هذا لا يعني أن االله سيعذب بني اسرائيل بينما المسلمون يفعلوا ما يحلو لهم دون حساب، فمن المعروف أن الله عادل، و من المعروف أن المسلم يكون مسلما بمدي تطبيقه لأوامر الله تعالي، و ابتعاده عن نواهيه، و التزامه بتعاليم دينه، و ليس لأنه مثلا ولد لأب و أم مسلمين.
    (أن العذاب ليس لأن قوله يخالف فعله , و لكن عذابه عقوبة له على الذنب الذي ارتكبه , و توبيخه بأنه كان يامر بالمعروف و ينهى عن المنكر من باب إقامة الحجة عليه و ليس سببا في عذابه).
    اذن أنت تتفق معي أن العذاب واقع علي ذلك الشخص، و لم يرو الحديث مثلا أنه تم اعفائه من العذاب أو أنه خفف عنه العذاب لأنه كان يأمر بالمعروف و ينهبي عن المنكر.
    -----------------------------------كنت أريد أن أورد لك بعض القصص التي كنت شاهد عليها من أشخاص تربوا علي تلك الأحاديث التي اعتقدوا أنها هي الاشارات الخضراء ليفعلوا كل المعاصي و الكبائر، و اتبعوا خطوات الشيطان خطوة خطوة الي أن وصلوا الي مراحل متقدمة جدا في الفساد، و عن أشياء أخري، و لكنني أعتقد أنك حسمت الأمر بموضوع الشيوخ و العامي و التقليد، فلم أجد من القرآن و السنة ما يجعلني كشخص مسلم أتبع و أقلد من هم دون الرسول (صلي الله عليه و سلم).
    -----------------------------------
    قد تقرأ كل ماكتبته هنابعد أيام أو سنوات و بعد تجربة و تقتنع به و تعلم ان هناك بالفعل أشخاص كثر لا يرتكبون الكبائر، و أن ذنوبهم قد يراها البعض صغيرة جدا و يرونها هم كبيرة جدا و يتجنبون كل ما نهي الله عنه و يستعينون علي ذلك بصحبة الأخيار من الناس، و بالابتعاد عن طريق الشيطان و أهواء النفس من البداية، و يعتصمون بحبل الله، بقدر المستطاع و يعلمون الفرق جيدا بين الخطأ و الذنب و الخطيئة، و قد لا تقرأ و لا تقتنع و تظل مقتنع بشيوخك، و لكن معذرة فليس لي شيوخ، فأنا آخذ من أي شخص طالما أن ما يقوله يتفق مع الكتاب و السنة الصحيحة، و ألفظ كل ما يقوله أي شخص بما لا يتفق مع الكتاب و السنة حتي و ان أعجبني القول.
    حازم

    ReplyDelete
  15. أ.حازم
    و عليكم السلام و رحمة الله

    إيه يا رااااجل !!
    انت كبرت الموضوع كده ليه !!
    أرباب إيه يا عم
    هو حد بيقول إنهم بيحللوا الحرام و بيحللوا الحلال ؟؟
    و ما حدش قال إنهم معصومين
    بل أكابر الأئمة كانوا يقولون إن صح الحديث فهو مذهبي
    انت فهمتني إزاي ؟؟

    و ما حدش قال إن الواحد يطبطب على اللي بيعمل ذنوب و كبائر
    الموضوع كله إن الناس تأمر بالمعروف و تنهى عن المنكر حتى لو كانت بتقع فيه
    لأن مافيش حد معصوم

    انت كبرت الموضوع و دخلته في الشرك بالله و تحريم الحلال و تحليل الحرام و تأليه العلماء و ....

    ـ

    ReplyDelete

دلوقتي تقدر تعلق بأكثر من طريقة :
كـ(غير معرف) بدون ما يكون لك حساب خالص
أو بحسابك على الفيس بوك
أو بحسابك على بلوجر
بس عبرني و علق :) ـ

حقوق النشر للجميع


ـ
و لا تنسوا
كاتب الموضوع من دعوة صالحة بظهر الغيب

أن يُصلح الله له شأنه كله و يُدخله الجنة و يُجِرْه من النار و جميع المسلمين و المسلمات ..

>> حقوق النشر للجميع <<
لو رأيت أنه يستحق النشر
بشرط عدم التحريف أو التغيير
و يا حبذا لو تذكر رابط المدونة

tazbee6.blogspot.com


أو تذكر أن الموضوع

" منقول من مدونة تظبيط "

ـ